تحولت ركلات الترجيح من نقطة
الجزاء إلى أزمة كبرى يعاني منها المنتخبات المصرية في البطولات المختلفة خلال عام 2022.
وأصبحت ضربات الترجيح بمثابة صداع في رأس الجماهير بمختلف الفئات السنية بعد خسارة منتخب الشباب
المصري أمام السعودية بركلات الترجيح 5 – 3 في نهائي كأس العرب بعد أن انتهت المباراة بالتعادل الإيجابي بهدف لكل منهما.
لتستمر بذلك معاناة الكرة
المصرية مع ركلات الترجيح التي تسببت في ضياع البطولات في عام 2022:
البداية مع خسارة منتخب
مصر لبطولة أمم أفريقيا 2021 والتي أقيمت في الكاميرون مطلع العام الجاري في النهائي أمام السنغال 4–2 بعد أن انتهت المباراة بالتعادل السلبي بعد الوقتين الأصلي والإضافي.
وفقد منتخب مصر فرصة التأهل لكأس العالم 2022 بقطر بعد الخسارة من السنغال بركلات الترجيح 3 -1 بعد أن تبادل كل منتخب الفوز بهدف دون رد على ملعبه.