6 مواقف كارثية تدمر علاقة شريف إكرامي بالأهلي وجماهيره..تفاصيل مثيرة

وكان شريف إكرامي واحد من أهم الكوادر التي يجري إعدادها بقوة لتولي مناصب إدارية بالقلعة الحمراء بعد إعتزاله كرة القدم.

وربما وضعت الجماهير وقبلهم مسئولي النادي ثقتها في حسام غالي وشريف إكرامي ليكونوا كوادر المستقبل داخل القلعة الحمراء.

ورحل حسام غالي صامتًا عن القلعة الحمراء وتولي منصب مدير الكرة في الجونة لكن شريف إكرامي أصاب الجميع بالصدمة لأربع اسباب هامة:

1- كارثة عبدالله السعيد
أثار تصريح شريف إكرامي حارس مرمي الفريق الأول لكرة القدم بالأهلي وقتها عن درايته بتوقيع زميله عبدالله السعيد للزمالك وقت الازمة جدلًا كبيرًا، بل وقال في برنامج الماتش علي قناة صدي البلد:" كنت عارف بتوقيع عبدالله السعيد للزمالك ولكن لا يهمني الأمر ".. وهو ما تسبب في ازمة شديدة خاصة انه كابتن الفريق الاحمر ويجب أن يكون له دور مختلف بحل الأزمة ولو داخل الغرف المغلقة.

2- رفض تخفيض المرتبات بسبب كورونا
لم تتوقف أزمات شريف إكرامي عند حد عبدالله السعيد ولكنها امتدت إلي إعترافه بقيادة لوبي من زملائه لرفض تخفيض العقود والرواتب بسبب توقف النشاط الرياضي نتيجة الإجراءات الإحترازية لفيروس كورونا.

3- تحريض رمضان صبحي
كان موقف شريف إكرامي صعبًا علي عشاق الأهلي حين أعترف صراحة بانه طلب من رمضان صبحي الرحيل الي ستوك سيتي في 2016 وقبل ان يتقدم لخطبة شقيقته وترك القلعة الحمراء.

 

4- سيناريو رمضان في لافيستا
رغم أن شريف إكرامي خرج ونفي معرفته بقرار وتوقيع رمضان صبحي لبيراميدز، لكن مصادر خاصة أكدت ان الثنائي تواجدا في الساحل الشمالي وقتها وطوال فترة توقف النشاط الرياضي بسبب زمة كورونا، وخلال تلك الفترة حديثت مفاوضات رمضان صبحي مع مسئولي بيراميدز والذي يقيم في فيلا مجاورة لشريف إكرامي في منتجع لافيستا وكان علي دراية بتسويف اللاعب مع مسئولي القلعة الحمراء ووافق علي الأمر.

5- اللعب لنادي تأسس ضد الأهلي
تعد موافقة شريف إكرامي علي اللعب لبيراميدز شرخ كبير في علاقة حارس المرمي مع جماهير القلعة الحمراء خاصة أن هذا النادي تأسس ولا يزال قائم علي محاربة الأهلي.

6-محاولة إقناع زملائه السابقين بالأنتقال للاهلي
حسب مصادر خاصة- حاول شريف إكرامي إقناع عمرو السولية وعلي معلول بالأنتقال لبيراميدز لكن الثنائي رفض بشدة وهناك من تحدث عن أن إكرامي كان حلقة الوصل في التفاوض بين الأهلي وفايلر في فترة سابقة.